إنجازالأهداف التي طالما حلمت بها بعد وضعها في إطار التنفيذ.
"إذا أمضيت وقتا طويلا في التركيز على نقط ضعفك، فكل ما ستنتهي إليه هو الكثير من نقاط الضعف القوية!"
فما المقصود به؟ يتعلق الأمر بإفراز هرمون الميلاتونين الذي يسهم في منح الإنسان شعورًا بالراحة ويدعم تجدد الخلايا.
إذا كنتَ ستخسر المال نتيجة فشلك في إنجاز مَهمة ما، فهل ستركز أكثر على إنجازها؟ بالتأكيد ستفعل ذلك.
تنمية القدرة على التخلّص من الأفكار غير المرغوبة وبالتالي تحقيق نتائج أفضل.
وفيما يتعلق بالتشتت، عقولنا تسعى دائمًا وراء مصادر الدوبامين، مثل السوشيال ميديا أو الأطعمة غير الصحية، التي تعطينا جرعات عالية من الدوبامين.
إذا كان الابتعاد مع حصيرة اليوغا لممارسة التأمل الكامل ليس ممكناً فابدأ بشيء أسهل؛ اجلس في مكتبك وخذ نفساً عميقاً لعدة مرات بينما تركز على إحساسات جسدك كما يمكنك استشعار محيطك ببساطة عن طريق حواسك الخمس.
كنت أشعر أن الكلمات تخاطبني..تقدم تعرّف على المزيد لي حلولاً وأفكاراً لأوضاع معلقة في حياتي..تأخذ بيدي برفق..وتنظر إلى عيني بحزم..
“عندما تعزل نفسك مؤقتًا عن العالم الخارجي، يمكن لدماغك أن يركز بشكل كامل على استيعاب المعلومات الضرورية، كالمحاضرات الجامعية.
يتمتع العقل البشري بقدرات هائلة، ولكن لسوء الحظ فإن الكثير من الناس يعجزون عن استغلالها بسبب اتباع سلوكيات خاطئة تؤدي إلى تحجيم الإمكانيات المهولة لعقلهم.
بهذه الطريقة، أقنع عقلي الباطن بأن الدراسة ممتعة، وهذا يساعد على إفراز الدوبامين، مما يزيد من التركيز ويجعلني تعرّف على المزيد أكثر استعدادًا لتكرار النشاط دون تأجيل.
لكن لا تستطيع التركيز على امرين في نفس الوقت , قم بوضعها قاعدة ,
إذا كانت المجموعة الأولى من العبارات تصفك، فمن المحتمل أن يكون لديك بالفعل مهارات تركيز جيدة إلى حدٍ ما، إلَّا أنَّها قد تصبح أقوى مع التدريب؛ أمَّا إذا كانت عبارات المجموعة الثانية أكثر ملائمة لحالتك، فربَّما تحتاج إلى العمل على تركيزك الذهني قليلاً؛ إذ قد يستغرق منك الأمر بعض الوقت، ولكنَّ ممارسة بعض العادات الجيدة وإدراك مدى قابلية تشتت انتباهك قد يساعداك في ذلك.
إذا كنتَ قلقاً بشأن منافسة رياضية مقبلة، ولكنَّك تدربتَ بجد من أجلها، فيمكِنك أن تقول: "لقد بذلتُ ما بوسعي"، لتُذَكِّر نفسك بأنَّ جهودك السابقة قد أَوجدَت أفضل نسخة منك لهذا الحدث.